تهدف المؤسسة من خلال برنامج التكافل المجتمعي إلى

تأمين الاستدامة والاستقلال في دعم قطاع التعليم

تعزيز روح المبادرة والتكافل بين أفراد
المجتمع

مضاعفة التأثير للموارد المتاحة من خلال تخصيص صندوق لدعم التعليم

فكرة برنامج التكافل المجمعي

تقوم فكرة البرنامج على إيجاد حلول بديلة لتوقف الدعم عن القطاعات الإنسانية من خلال تشجيع المباردات المحلية للعمل الشعبي التشاركي بين أبناء المجتمع المستفيد.

تقوم كل بلدة شريكة بتشكيل لجنة مدنية تعمل على جمع التبرعات لدعم قطاع التعليم في البلدة، وبدورها تقوم مؤسسة مداد بتقديم مبلغ مساوٍ للمبلغ المجموع من خلال هذه الحملة، ليتم في النهاية توزيع المبلغ الإجمالي على المدارس المتطوعة في البلدة وفق آلية محددة.

وهو برنامج مستمر ودائم سنوياً غير أنه لا يلتزم مدارس ثابتة، فهو متغير حسب الحاجة ومدى تعاون وقدرة المجتمع المحلي على تأمين دعمٍ للمدرسين في المنطقة.

شركاء المشروع وأدوارهم

المجتمع المحلي المستهدف:
يعتمد انطلاق العمل بالمشروع في المنطقة المحددة على مدى تجاوب المجتمع المحلي وتفاعله ويتمثل دوره بتقديم 50% من إجمالي التكلفة المالية للمشروع.

أعضاء اللجان:
ممثلون عن المجتمع المحلي المستهدف، وتتألف اللجنة عادة من 5 أعضاء من أعيان المجتمع الذي يحظون بمصداقية عالية وتوافقية في مجتمعهم المحلي.

الجهة الممولة الشريكة:
من خلال بطرح المبادرة وتأمين التغطية المالية الخاصة بها بصفتها شريك مساهم .

بداية البرنامج في الشمال السوري

انطلق العمل بالبرنامج خلال العام الدراسي 2015-2016، وقد تم توجيه البرنامج لتغطية الجانب الأكثر احتياجاً وفق متطلبات المدارس وهي:

» أولاً: الترميم وصيانة البنى التحتيّة.

» ثانياً: التدفئة وتأمين البيئة الصّفيّة الملائمة.

» ثالثاً: المنح المالية للكوادر المتطوّعة في المدارس.

  نموذج مشرِّف للتكافل المجمعي

نموذج رائع للتكافل المجتمعي قدَّمه أهالي بلدة معارة النعسان… ساهم بائع الدهان بجزء من التكاليف.. وشارك العمال بعملهم.. وساعد الأهالي بوقتهم ومالهم.. ليكون نموذجاً ملهماً في التكافل والتعاون.. أكثر من (400) طالب من أبناء بلدة معارة النعسان والمهجرين إليها عادوا إلى مدرستهم، التي صارت أفضل مما كانت عليه قبل التأهيل.. وبهذا تسعى #مؤسسة_تعليم_بلا_حدود#مداد لتكون شريكة للمجتمع في دعم التعليم.

0
بلدة مشاركة في البرنامج
0
المدارس المستفيدة
0
معلم مستفيد
0
طالب مستفيد

اهتمامات المؤسسة في المرحلة القادمة

العمل على تطوير البنية التحتية وزيادة السعة الاستيعابية

دعم البنية العلمية بالمخابر العملية اللازمة

افتتاح اختصاصات علمية جديدة (هندسة وإعلام)

تقييم الخطط الدراسية، والعمل على تطويرها

إجراء تقييم عام للأداء، والعمل على تطويره