كونه الأكثر تأثيراً في المجتمعات، وهو من أهم الجوانب التي تؤثر في حياتنا وحياة أبنائنا، فنحن بغير التعليم لا قيمة لنا ولا تتسع مداركنا ولا ينمو عقلنا ولا تزيد قدراتنا..
نعتبره وسيلة تحقيق الأهداف
نعتبر التعليم الوسيلة الوحيدة التي تقود الفرد، لتحقيق الإنسان لأهدافه، وتجعله قادراً على الإبداع والابتكار. ولا تعود ثماره على الفرد فقط؛ بل يمتد أثره ليشمل المجتمع بأكمله.
نعتبره أساس التقدم الحضاري
فهو الأساس الجوهري للتقدم الحضاري. فالفارق الوحيد بين المجتمعات المتقدمة والمجتمعات المتأخرة، هي نسبة التعليم. وبعدها يأتي التقدم الاقتصادي والاجتماعي.
لذلك كان وما زال التعليم هو الدعامة الأساسية لكل مجتمع يوجد على وجه الأرض